Texte de l’Appel d’intellectuels syriens chrétiens à Sa Sainteté le Pape Benoît XVI

Texte de l’Appel d’intellectuels syriens chrétiens à Sa Sainteté le Pape Benoît XVI

(traduit de l’arabe)

“Au nom du Père, du Fils et du Saint-Esprit, amen”

A Sa Sainteté Benoît XVI

Nous sommes un groupe de chrétiens syriens, croyants en notre Seigneur Jésus Christ et fidèles aux enseignements de notre église. Loin de tout intérêt personnel, nous affirmons bien connaître la nature du peuple syrien et la justesse de sa révolution.

La Syrie n’a jamais manqué, lors de ses périodes glorieuses, d’apporter sa contribution à l’humanité et de répandre l’amour et le bien. C’est sur cette terre que Seigneur Jésus a marché et que l’apôtre Paul a lancé son message. Témoignages de la spiritualité et de l’humanité de notre pays.

En tant que chrétiens, nous croyons que notre mission dans ce monde est de répandre le message de lumière et de paix tel que notre Seigneur l’a exprimé dans l’Evangile de Matthieu : استمر في القراءة

رحلة إلى بلاد الخوف

في سوريا، يستمر القمع وراء الأبواب المغلقة، قام نيكولا هينين برحلة سرية خطرة لمدة عشرة أيام إلى المدن السورية والقرى المحيطة بحمص وصولاً إلى قلب حمص، قلب سوريا وقلب الثورة النابض. في هذه المدينة المحاصرة بالدبابات التقى نيكولا هينين ببعض المعارضين الفارين، وبالمتظاهرين المتحمسين وكذلك بالجنود المنشقين.
في أحياء السنة يبدو بشار الأسد جزءاً من الماضي، الجدران مغطاة برسوم ثورية ضد النظام، تجري المظاهرات بشكل يومي حيث يتجمع مئات الأشخاص يومياً، وعشرات الألاف يوم الجمعة.
الثورة السورية التي تقمع بلا هوادة، تقف الآن على مفترق طرق، هل عليها أن تتحول إلى ثورة مسلحة لتتمكن من مواجهة النظام ؟ أم عليها أن تطلب المساعدة من المجتمع الدولي ؟ تمكن الثوار في الأحياء المحررة من تأمين مناطق آمنة نسبياً، تتداخل كل هذه التساؤلات ولكن كم من الوقت ستستطيع المعارضة أن تصمد أمام عنف النظام وقمعه الدموي ؟

رحلة سرية في قلب حمص الثائرة وقلب الثورة السورية…

المصدر:
Syrie: voyage au pays de la terreur
arte
http://videos.arte.tv/fr/videos/arte_reportage-4217048.html

عدم ارتياح حزب الله تجاه سوريا (لوموند)

عدم ارتياح حزب الله  تجاه سوريا (لوموند) — 27 أكتوبر 2011

تحليل لور ستيفان

لا أثر لاحتجاجات البحرين ضد للسلطة الحاكمة على شاشات القنوات الفضائية المؤثرة كالجزيرة و العربية ، إنما تستمر تغطية الثورة السورية ضد نظام  بشار الأسد .

في المقابل ، فإن قناة المنار الخاصة بحزب الله توفر حيزاً واسعاً لتعبئة الشيعة بشكل رئيسي والسنة بشكل ثانوي في البحرين. ولكن الاحتجاجات في سوريا غير موجودة. أو بالأحرى ، لاوجود لوجوه المعارضين على هذه القناة. فقد تبنت القناة اللبنانية رواية السلطة البعثية للأحداث استمر في القراءة