The Pathological Denial of the Revolution’s Facts

Majed Kayali

Sunday, July 29, 2012

Among opponents of the Syrian Revolution, there is a state of amazing denial, which exceeds refutation of its legitimacy, the undermining of the nobility of its cause and the questioning of its practices, and attempts to deny its very existence. This denial leads to a dismissal of the inhuman, tragic and catastrophic acts committed by the security forces, and “Shabiha” [regime militia] against the people in the rebellious areas. استمر في القراءة

The Forgotten Ones in Syrian Jails for Decades

04/06/2012

Aljazeera.net – Exclusive

Without lawyers or fair trials, and without knowing their destiny, political prisoners languished in Syrian jails for many years. About 1500 of them were deported from Saidnaya prison to other prisons last July; and yet the regime still denies their very existence.

The Syrian authorities misled the Arab observers and prevented them from meeting the prisoners during their visits to the jails. One a former prisoner was given a card claiming that he was sentenced to life imprisonment (25 years), although his detention period exceeded that, and the observers’ committee was not allowed to meet him. استمر في القراءة

المترجمون السوريون الأحرار: عام من العمل التطوعي

المترجمون السوريون الأحرار

عام من العمل التطوعي

مقدمة

يتكون فريق المترجمين السوريين الأحرار من مجموعة من الشباب السوري الحر، الذين اختاروا منذ بداية الثورة الشعبية في سوريا أن يكونوا جزءا من نضال شعبهم في سعيه لتحقيق الحرية والعدالة والكرامة في مجتمع قائم على أساس المواطنة ودولة المؤسسات الديمقراطية المدنية.

تعمل المجموعة، من خلال ترجمتها للعديد من المواد الصحفية العالمية المقروءة والمرئية على نقل رؤى و وجهات نظر دول وشعوب العالم عما يجري في سوريا كي يطلع عليها، كما تساهم بأقصى ما يمكنها من موضوعية في إيصال أصوات وصور واقعية لما يجري في بلدنا الحبيب للرأي العام العالمي.

يقوم “المترجمون السوريون الأحرار” بالترجمة من وإلى اللغة العربية و يغطّي عملهم مجموعةً من اللغات كالانجليزية والفرنسية والألمانية والروسية بالإضافة إلى بعض المواد بلغاتٍ أخرى كالاسبانية والايطالية والكوردية وغيرها. حيث يتم انتقاء و تدقيق المواد المختارة بعناية عبر آليةٍ مضبوطةٍ تضمن تحقيق معايير احترافيةٍ عديدة، الأمر الذي ساهم في استمرار توسع مجالات التغطية و تنوعها ونمو عدد كوادر الترجمة والأرشفة والتدقيق. استمر في القراءة

سي إن إن حصري: معركة الثوار للسيطرة على 100 قدم في حلب

المراسل نك باتون والش Nick Paton Walsh يتحدث عن نضال الثوار السوريين للسيطرة 100 قدم في حلب. كاميرا: ريكاردو غارسيا فيلانوفا Ricardo Garcia Vilanova
تقرير من قناة سي إن إن مترجم

المصدر

Rebels Battle for 100 Feet in Aleppo

CNN

Rightists and Leftists Against the Revolution

Ziad Majed

12 September 2012

Why do racist European right-wingers and some factions belonging to the far left find a common ground in their hostility towards the Syrian revolution?

For a while now, that same question has been posing itself on many friends shocked by the positions and comments of writers and reporters united in viciously criticizing the revolution, not out of concern nor “neutrality”, nor even as a result of their rejection of the revolution’s errors and impurities, which certainly exist and are plentiful. استمر في القراءة

أحد طياري سلاح الجو السوري يشرح لماذا قام بقصف المدنيين

ماكس فيشر Max Fisher

18 أكتوبر/تشرين الأول 2012
واشنطن بوست

منذ أن بدأت قوات الرئيس بشار الأسد بارتكاب المجازر بحق المدنيين قبل نحو عام، لا يزال ثمة سؤال حول هذا الصراع: كيف استطاع هؤلاء القيام بهذا العمل؟
لا يوجد، هنا على الأرجح، جواب واحد لهذا السؤال، حيث يقوم بعض المراقبين على سبيل المثال بأن الأفراد الذين ينتمون إلى طائفة الأسد ذات الأقلية العلوية يخشون من انتقام شامل ضدهم إن خسروا هذه المعركة. ولكن أحد الاحتمالات يقترح أن بعض هؤلاء السوريين المنضويين تحت لواء هذه القوات لا يعتقدون أنهم يقومون بقتل المدنيين على الإطلاق. استمر في القراءة

كتب عن الثورة السورية: خيانات اللغة والصمت – تغريبتي في سجون المخابرات السورية

الكاتب: فرج بيرقدار

دار النشر: دار الجديد

تاريخ النشر: 2011

نبذة عن الكاتب:

فرج بيرقدار شاعر وصحافي سوري من مواليد حمص 1951.
حائز على إجازة في قسم اللغة العربية وآدابها / جامعة دمشق.
حائز خمس جوائز عالمية، وأربعة عشر عاماً في سجون المخابرات السورية.
شارك بعد الإفراج عنه في كثير من المهرجانات والملتقيات العربية والعالمية، ولكن لم يتح له أن يقرأ قصائده في أي مؤسسة ثقافية سورية.
– دعي للإقامة في ألمانيا ثمانية شهور في ضيافة مؤسسة هاينرش بول وذلك في عام 2001.
– دُعي من قبل مؤسسة (شعراء من كل الأمم) للإقامة في هولندا لمدة عام، اعتباراً من 24/9/2003, وقد حاضر خلال هذا العام في قسم اللغة العربية بجامعة ليدن.
– في 27/10/ 2005 سافر إلى السويد بدعوة (من مدينة ستوكهولم ونادي القلم السويدي) لمدة عامين ضيفاً تحت لقب “كاتب المدينة الحرة”، وقد قرر بعد ذلك البقاء في السويد.

استمر في القراءة

وسط العلويين: تقرير نير روزن من سوريا

تنويه

دأبت العديد من وسائل الإعلام الغربية في الآونة الأخيرة على تصنيف الشخصيات العربية في المقالات والتقارير الأخبارية في قوالب طائفية ونشر خرائط “طائفية” لسوريا بدعوى تحديد مواقع الاحتجاجات ضد النظام في سوريا وعلاقتها بالتركيبة الطائفية للبلاد، نود أن ننوه هنا إلى أن هذه الخرائط غير دقيقة في أغلب الأحيان كما أنها تعكس أنماطاً معينة من التفكير لدى بعض الدوائر الإعلامية والسياسية في الغرب التي تسعى لفرض رؤية معينة على الصراع الدائر في سوريا وطبيعة النظام السياسي المستقبلي فيه.

من الصعوبة البالغة بمكان رسم خرائط توضح التركيبة الطائفية في بلد تتنوع وتتداخل مكوناته الطائفية مثل سوريا (أو لبنان أو العراق)، فغالباً ما يعيش أبناء الطوائف المختلفة في مناطق سكنية مختلطة أو متجاورة سواء في الأرياف أم المدن الكبرى التي شهدت هجرات واسعة من شتى المناطق، لذلك فإن أي محاولة لوسم منطقة جغرافية بأكملها بانتماء طائفي معين لا تخلو من إغفال أوتشويه للكثير من الحقائق على الأرض، كما تتجاهل هذه الخرائط الانقسامات الأفقية داخل المجتمع السوري وداخل هذه الطوائف كالانقسامات على أسس طبقية اقتصادية.

إلى جانب ذلك فإن حصر الشعب العربي في قوالب طائفية ورسم الخرائط الطائفية عادة استعمارية قديمة مازالت موجودة لدى العديد من دوائر صنع القرار في الدول الغربية، حيث ما تزال النظرة السائدة هناك أن الإنسان العربي غير قادر على الارتقاء بوعيه إلى مستوى المواطنة المدنية، فهو يبقى بالنسبة لديهم أسير طائفته مما يجعله عاجزاً عن تكوين انتماءات أو علاقات سياسية تتخطى حدودها، الأمر لا يقف عند ذلك فالعديد من هذه الخرائط يعكس تصور ومخططات الساسة الغربيين لمستقبل المنطقة، حيث يتم صياغة وصناعة القرارات السياسية بناءً عليها، وهذا ما حدث بالضبط في العراق حيث دخل الأمريكيون إلى هناك بتصور مسبق أن العراقيين مقسمون طائفياً بحدود جغرافية واضحة، لذلك وقبل بروز أي انقسامات طائفية في العراق على الأرض قام الأمريكيون بتأليف المجلس الوطني العراقي الانتقالي –تحت إشراف السفير الأمريكي آنذاك بول بريمر– على أسس المحاصصة الطائفية مما عمل على ترسيخ انقسامات المجتمع العراقي وساهم بشكل رئيسي في أحداث العنف الطائفي التي اجتاحته بعيد الغزو الأمريكي.

فريق المترجمون السوريون الأحرار


وسط العلويين: تقرير نير روزن من سوريا

نير روزن Nir Rosen

27 أيلول/ سبتمبر 2012

يتم التعرف على معاقل العلويين السوريين من خلال الجنازات والمآتم . في القرداحة الواقعة في محافظة اللاذقية الجبلية، مسقط رأس سلالة الأسد، شاهدت شرطيين يقودان دراجتهما النارية إلى أعلى التلة وصور بشار موجودة على الزجاج الأمامي للدراجة . تلحقهما سيارة إسعاف، تحمل جثة عقيد في أمن الدولة.  فيما كانت القافلة تسير، أطلق رجال من حولي رشقات من الرصاص.  أحرج ذلك الدليل الذي يرافقني لأني شهدت هذه الحادثة وادعى أنها تحدث للمرة الأولى . إنه شهيد، لذلك يعتبر المأتم عرساً.  يرمي طلاب المدارس والمعلمين الذين كانوا مصطفين على الطريق، الأرز والورود.  كانوا يهتفون لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله.  مئات من المشيعيين الذين اتشحوا بالسواد مشوا في شوارع القرية وصولاً إلى المقبرة المحلية للقرية . يهتفون “أهلاً بالشهيد”، والأسد أو لا أحد. استمر في القراءة

A Night Tale – a true story

Michel Kilo1

8 October 2012

Suddenly, the door of my cell in the dungeon was open. It was around 3:00am. The security man ordered me to follow him. After about fifty steps, he opened the door of another cell, and entered before me, holding my hand, and pulling me behind him. He removed the blindfold off my eyes, and whispered to me: “I will come back an hour later to return you to your room” (in Syrian prisons, the solitary cell is called “Room”). He pointed out to an empty corner and said: “Sit there, and narrate a tale to this little/child boy.”

In that narrow place (2m x 2m), there was a woman in her thirties. The security man got out and closed the door, ordering me not to talk in a loud voice lest any of his colleagues would hear me, and then a disaster may occur which could see both of us sent to Tadmur [the most notorious political prison in Syria, located in the desert in the East of Syria]. استمر في القراءة

La cabeza de Fátima

Traducido por traducciones de la revolución siria

Texto original: Blog de Ziad Majed

 Autor: Ziad Majed

 Fecha: 25/09/2012

Es difícil imaginar lo que le pasó a Fátima[1], y es difícil describir el silencio que se tragó las voces de los que vieron su muerte. Creo que las obras artísticas en Facebook que le devolvían su cabeza, dibujándola como un jardín de flores, una luna o un sol, intentaban compensar este terrorífico silencio y aligerárselo a Fátima, a los que la querían y a todos nosotros.

¿Qué puedes hacerle a una niña que ha “perdido su cabeza”? ¿Qué puedes decirle a una niñita que se tumbó en el suelo con su vestido y los brazos abiertos en cruz y cuyos pequeños hombros chorreantes se pegaron directamente a la pared?

Artwork by Wissam Al Jazairy

استمر في القراءة