الصراع في سوريا يروى بسخرية لاذعة

11 كانو الثاني /  يناير 2014

ليام ستاك Liam Stack

يستخدم فيديو أنتجه المركز الإعلامي في كفرنبل ثلاث مجموعات من رجال الكهوف لتصوير الصراع في سوريا: متظاهرون مناهضون للحكومة ومقاتلو النظام الذين يهاجمون المتظاهرين والمجتمع الدولي الذي يراقب أعمال العنف من دون التدخل.

رائد فارس ورزان غزاوي ناشطان سوريان معروفان يختتمان جولة محاضرات في أمريكا الشمالية. لقد سافرت السيدة غزاوي، وهي مدونة بارزة فرت من دمشق بعد أن واجهت قمع الحكومة والاعتقال، عبر سوريا والشرق الأوسط للتوعية حول التكلفة البشرية للصراع في سوريا. ويدير السيد فارس مركزاً إعلامياً ناشطاً في قرية كفرنبل الشمالية التي نالت قدراً من الاهتمام الدولي بسبب اللافتات والملصقات الساخرة التي يرفعها المحتجون،  والكثير منها هي من تصميم السيد فارس وفريقه. استمر في القراءة

رسومات الغرافيتي السورية: يسخرون منه حتى الموت

المحتجّون يحاربون بالسخرية وحس الفكاهة

7 تموز/يوليو – دمشق

لا أحد يعلم لماذا أصبحت بلدة كفرنبل الواقعة في شمال-غرب سوريا، مركزا محورياً للافتات الساخرة من الرئيس بشار الأسد ونظامه. فعلى الرغم من تفوق النظام بالسلاح إلّا أن سكان كفرنبل أبوا إلا أن يكونوا أشد دهاءً، فاستخدموا الرسومات الهزلية والأغاني والأعمال الفنية والشعارات لكيما يزيدوا ثورتهم حماساً.

استمر في القراءة

صور في مواجهة القنابل- صانعو السخرية في كفرنبل

لا أحد ينجومن سخرية المعارضة في المدينة السورية الصغيرة كفرنبل. ولا حتى نظام الرئيس الأسد ومؤيدوه.

غابرييلا م. كيللر Von Gabriela M. Keller

11 مايو/ أيار 2012

رويترز، الرئيس الأسد: لاعب خفّة

ليست كفرنبل مدينة ولا حتى قرية، بل مكان مجهول في محافظة إدلب شمال سوريا، يسكنه خمسة وعشرين ألف نسمة. على طول شارع كفرنبل الرئيس تنتشر المحلات التجارية وتختفي خلفها على تلة صخرية منازل بيضاء مسطحة.

استمر في القراءة

بعثة الجامعة العربية في سوريا ليست فاشلة فحسب، وإنما مشاركة في جرائـم الأسد أيضاً

مايكل فايس Michael Weiss مدير الاتصالات في جمعية هنري جاكسون، وهي مركز متخصص في الأبحاث السياسية الخارجية. فايس مواطن أمريكي من نيويورك، كتب بشكل واسع في الأدب الإنكليزي والروسي، والثقافة الأمريكية، وتاريخ الاتحاد السوفييتي والشرق الأوسط.

مايكل ويس – تلغراف – 4 كانون الثاني/يناير 2012

لافتة في كفرنبل – سوريا

هناك مواطنون مميزون في مدينة كفرنبل السورية. حملت إحدى اللافتات الثورية عبارة “يا قادة حلف الناتو، إن تمكن الليبيون من دفع فواتيركم بنفطهم، فنحن مستعدين لبيع منازلنا لتغطية الكلفة”، لافتة أخرى تدعو إلى “بناء فندق خمس نجوم لجذب المراقبين العرب”، وثم رفعت فتاة صغيرة متمرسة في تعقيدات الفلسفة القديمة لافتة أخرى تقول: “نطالب بمراقبين لمراقبة المراقبين بينما يقومون بالمراقبة”.

استمر في القراءة