حصري: ميدفيديف يقول إن الإعمال التي تبدو في صور التعذيب السورية جرائم – سي إن إن – مترجم

رئيس الوزراء الروسي ديميتري ميدفيديف يقول أن الأعمال التي تبدو في صور التعذيب في سوريا هي “جرائم” في مقابلة مع المراسلة كريستيان أمانبور Christiane Amanpour. لمشاهدة المقابلة كاملة (بالانجليزية) الرجاء مراجعة المصدر

المصدر: http://amanpour.blogs.cnn.com/2014/01/22/medvedev-amanpour-dmitry-syria-torture-photos-sochi/?hpt=hp_tvbx

في قلب الثورة السورية

سواء أحدث ذلك في هذه السنة أم لم يحدث، نظام بشار الأسد قد انتهى.

الكاتب غير معروف

13 حزيران / يونيو 2012

كتب هذا التقرير صحفي مستقل في سوريا وتم التكتم على اسمه لأسباب أمنية.

في ظهر يوم سبت غائم، في أوائل شهر أيار/مايو، حدثت مظاهرة طيارة في وسط دمشق. صادف هذا اليوم مناسبة وطنية، فكانت المدارس والمكاتب مغلقة، والأسواق مزدحمة. أطفال يلعقون أكواب الآيس كريم السائحة، ومراهقون متأنقون يلتقطون الصور لبعضهم بأجهزة الآي فون، وعائلات تسير وتتبضّع وسط باعة الشارع الذين يبيعون رباطات الزينة، والطائرات الحوّامة البلاستيكية، والسجائر المهربة.

استمر في القراءة

“إنهم يطلقون النار على الأطفال”

“إنهم يطلقون النار على الأطفال”

“كنت مذهولاً، لرؤية هؤلاء الأطفال الأبرياء كيف أصبحوا ضحايا لهذا النزاع. منظمة اليونيسيف تقول إن حوالي 500 طفل لقوا حتفهم إلى حد الآن. قبل بضعة أيام قرأت خبراً عن طفل يبلغ من العمر 10 أشهر تم اقتياده مع عائلته المؤلفة من 17 شخصاً في قرية قريبة من حمص، حيث تم صف العائلة باتجاه الجدار وقام الجنود برميهم بالرصاص الحي، للأسف الطفل ذو العشرة أشهر كان من بين الضحايا. قبل أيام قليلة قرأت قصة أخرى أكثر حزناً: كان هناك طفل يشارك في جنازة طفلة صغيرة، قتلته قوات الأسد. لقد رأينا وسمعنا الكثير من القصص المأساوية”.

هذه هي شهادة المونسنيور ماريو زيناري Mgr. Mario Zenari، السفير البابوي في دمشق.

Giacomo Galeazzi

Rome

3يناير/ كانون الثاني 2012

صرح السفير البابوي في سوريا المطران ماريو زيناري من خلال لقاء معه على راديو الفاتيكان بأن الشعب السوري عانى الكثير من الظروف المأساوية، وقام بسرد تلك الظروف التي تمر بها سوريا خلال هذه الأيام.

“في هذه الأوقات فإن كل الطوائف المسيحية على اختلاف مشاربها – بعضها في وقت متقدم وبعضها في وقت لاحق – دخل في زمن الصوم الكبير الطقسي”، كما قال. استمر في القراءة

لماذا تحمي روسيا سوريا الأسد

لماذا تحمي روسيا سوريا الأسد

 دانيال تريسمان Daniel Treisman

 3 شباط/فبراير 2012

(CNN)– في الوقت الذي يزداد فيه عدد ضحايا الهجوم الوحشي لقوات الأسد ضد المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في سوريا، يُثبت الروس عدم تعاونهم في إيقاف عمليات القتل مرة أخرى. في واشنطن وبروكسل حتى الدبلوماسيون المعروفون بالبرودة أبدوا إحباطهم من ما يحدث.

في 31 كانون الثاني/يناير، انضمت روسيا للصين من أجل عرقلة خطة عُرضت على مجلس الأمن الدولي من قبل المغرب العربي وبدعم من جامعة الدول العربية والتي تدعو الأسد إلى التنحي وتسليم السلطة إلى نائبه حيث سيدعو هذا الأخير إلى انتخابات عامة. وفي حال عدم استجابة الأسد لهذه المطالب في مدة أقصاها 15 يوماً من تاريخ اعتماد القرار هدد المجلس باتخاذ المزيد من الإجراءات والتي لم يكشف عنها. استمر في القراءة