لا يوجد أنباء عن الصحفي الأمريكي – جيمس فولي – المختطف في سوريا بحسب ما أوردت عائلته

نداء: من قلب معاناتنا وبحجم مصابهم نشاطرهم مرارة الألم والأسى و نتوجه بالنداء إلى كل من لديه أي معلومة عن السيد جيمس فولي أن يتصل بنا أو بحملة البحث عنه مباشرة http://www.freejamesfoley.org/ نتوجه أيضا إلى كافة الأطراف مطالبين بتأمين سلامة الصحفيين ومرافقيهم أثناء تنقلهم ومعربين عن رفضنا الشديد لاستهدافهم ومرافقيهم أثناء قيامهم بأعمالهم.  مع خالص أمنياتنا لعائلة فولي أن يعود سالما إليهم وبأقرب وقت ممكن.

المترجمون السوريون الأحرار


هولي رامير Holly Ramer

4 كانون الثاني / يناير 2013

James_Foley

والدا الصحفي الأمريكي -الذي انقطعت أخباره منذ أن تم اختطافه منذ أكثر من شهر- ناشدا خاطفيه الرحمة وإعطاءهما بعض المعلومات عن حالة ابنهما الصحية والمعيشية. استمر في القراءة

عاجل : الحاجة لسيارة اسعاف في حلب

إليكم القصة:

نحن مجموعة من الصحفيين الدوليين الذين قاموا بتغطية الخسائر المدنية  واستهداف مشفى دار الشفاء في حلب ، سوريا.

لقد رأينا أهوال الرجال والنساء والأطفال العاديين الذين قُتلوا بالقنابل والمدفعية واطلاق النار، وشهدنا وصول ومغادرة الجرحى السوريين في سيارات الأجرة وفي الشاحنات لأن المشفى لايمتلك إلا سيارة اسعافٍ عاملةٍ واحدة. استمر في القراءة

مجازر سوريا: شهادة أحد الناجين حول بابا عمرو في آخر لحظات صمودها

فيفيان والت Vivienne Walt– 8 آذار/مارس 2012

مع نهاية اليوم الحادي والعشرين من شهر شباط/ فبراير, وصلت رسالة إلى قسم الصور لصحيفة التايم في نيويورك، لقد كانت من المصور الفرنسي وليام دانيالز William Daniels يقول فيها بأنه تمكن من تهريب نفسه إلى بؤرة الثورة السورية المستمرة منذ عام – تحديداً إلى حي باب عمرو المحاصر في مدينة حمص، حيث كان متحصناً مع بعض الناشطين المحليين، إلى جانب المراسلة الفرنسية إديث بوفيير Édith Bouvier والمصور الفرنسي ريمي أوشليك Rémi Ochlik والمراسل الإسباني خافيير اسبينوزا Javier Espinosa , فضلاً عن المراسلة الأمريكية ماري كولفين Marie  Colvin   المتخصصة بتغطية الحروب، والمصور البريطاني بول كونروي Paul Conroyاللذان وصلا إلى هناك قبل يوم واحد.

ولقد تسللوا جميعهم إلى البلاد بمساعدة ناشطيين سوريين قاموا بتهريبهم عبر الحدود، معرضين أنفسهم لخطير حقيقي، لاعتقادهم بأنه من الضروري جداً أن تطلع الصحف الغربية على حقيقة هذه الكارثة المتفاقمة.

وشملت هذه الرحلة التمدد عبر نفق يمتد لمسافة 2.5 كيلومتر يمر تحت مواقع اطلاق النار التابعة للجيش السوري. للحظة، شعر الصحفيين بالتشويق والمغامرة – كما يعترف دانيالز الآن –  إذ أنهم كانوا في خضم أحداث واحدة من أهم قصص الأخبار في العالم. ولكن المغامرة سرعان ما تحولت إلى ذعر، وبالنسبة لأولئك الذين استطاعوا النجاة بحياتهم,  فقد تبقى تلك الأيام التسعة تطاردهم لبقية حياتهم.

استمر في القراءة

فرقة الإنقاذ: كيف أنقذ الناشطون السوريون الصحفيين العالقين في حمص

بقلم فيفيان والت Vivienne Walt ، الخميس، 012\2012

كان حي بابا عمرو في حمص يعيش جحيماً حقيقياً عندما استطاع الجيش السوري على ما يبدو من التقاط مصدر إشارات الهواتف الفضائية التي يستخدمها الصحفيون الأجانب وبدأ القصف باستخدام مدافع الهاون باتجاههم، وقتل بذلك المراسلة الأمريكية ماري كولفن Marie Colvin والمصور الفرنسي ريمي أوشليك  Rémi Ochlik في الثاني والعشرين من شهر شباط/ فبراير.

سوف تمر ثمانية أيام قبل أن يتمكن زملاؤهم الناجون من الهروب من هناك، وبعد أن أصبح حي بابا عمر مدمراً وكئيباً، كان السكان الباقون – وعددهم 4000 تقريباً – منهكين بعد أسابيع من القصف، يعانون من الجوع والبرد القارس.

منذ يوم الخميس، أصبح الحي خالياً من عناصر الجيش السوري الحر الذين كانوا يشنون هجمات منه ضد نظام الرئيس بشار الأسد.

لقد نفذت الذخيرة من الثوار، ما اضطرهم إلى أن يقوموا بدفن كلِ من كولفن وأوشليك، بعدما حاولوا بجهد كبير أن يحافظوا على الجثث مبرّدة باستخدام مخزون الوقود الذي قارب على الانتهاء، حسب ما قاله ناشطون يوم الخميس.

بعد أن تُركت بابا عمر تحت رحمة الجيش السوري يوم الخميس، تم إخراج المصوّر الفرنسي ويليام دانيالز William Daniels الذي يعمل لجريدة التايم TIME ، والمراسلة الفرنسية المصابة بشكل بليغ إيديت بوفوار Edith Bouvier من سوريا في مناورة مليئة بالمخاطر شارك فيها العشرات من المتطوعين السوريين الذين كانوا يعملون مع ناشطي المعارضة، وقد سلطت هذه العملية الأضواء على منظمة آفاز Avaaz ، التي تتخذ من مدينة نيويورك مقراً لها.

استمر في القراءة

في حمص، معقل الثورة… تماماً كما في سربرنيتشا

في حمص، معقل الثورة

تماماً كما في سربرنيتشا

لقى اثنان من الصحفيين الأجانب حتفهم إثر قصف عنيف قامت به القوات السورية. كانا يقومان بنقل تقارير عن مدينة حمص، التي يتعرض سكانها، وعلى مدى أسابيع متواصلة، لهجوم مميت. طالب النشطاء من الغرب المساعدة “ما يحصل هنا، هو إبادة جماعية”.

“لا يمكننا حتى إنقاذهم. جثتا الصحفيين هناك عند المدخل، ولكن القناصين سيقوم بإطلاق النار علينا إذا ما قمنا بسحبهما”. في نهار يوم الأربعاء تمكنا ولبضع دقائق من الاتصال بعمر شاكر، أحد المتحدثين باسم الثورة في بابا عمرو، حيث قتل الصحفيين، ماري كولفين وريمي أوشليك نتيجة تعرضهما لقذيفة قوات النظام. استمر في القراءة

تقرير لصحفي تسلل إلى داخل مدينة حمص – سي إن إن

تقرير لصحفي تسلل إلى داخل مدينة حمص – سي إن إن

المصدر:

CNN