سوريا تحت الحصار: صور لـ أليسيو رومنزي (Alessio Romenzi)
- أحد عناصر الجيش السوري الحر يقومون بالحراسة ليلاً في بلدة القصير، 23 كانون الثاني /يناير 2012
- أحد عناصر الجيش السوري الحر يطلق النار على الجيش السوري في بلدة القصير 24 كانون الثاني/يناير 2012
- أم وأبناء طلال يثرب الزهوري، الذي قتل في 29 أيلول 2011 على يد الجيش السوري عندما كان في أطراف بلدة القصير 24 كانون الثاني /يناير 2012
- رجل يهرب من قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 25 كانون الثاني/يناير 2012
- منزل مهدم في قصف لمدرعات الجيس السوري في بلدة القصير 25 كانون الثاني /يناير 2012
- عنصر من الجيش السوري الحر يحرق صورة لبشار الأسد في بلدة القصير 25 كانون الثاني /يناير 2012
- عناصر الجيش السوري الحر في بلدة القصير 27 كانون الثاني/يناير 2012
- مظاهرة مناهضة للحكومة في بلدة القصير، 27 كانون الثاني/يناير 2012
- أحد عناصر الجيش السوري الحر يحمل سلاح AK-47- 24 كانون الثاني/يناير 2012
- عنصر من عناصر الجيش السوري الحر يشارك في عملية هجومية على الجيش السوري في بلدة القصير، وهي بلدة عدد سكانها 40,000 في جنوب غرب حمص. 27 كانون الثاني/يناير 2012
- عناصر الجيش السوري الحر في بلدة القصير 27 كانون الثاني/يناير 2012
- مشيعين بجنازة محمد باكور، وهو طفل يبلغ من العمر 14 عام أصيب على يد قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 27 كانون الثاني/يناير 2012
- منزل مهدم في قصف لمدرعات الجيس السوري في بلدة القصير 25 كانون الثاني/يناير 2012
- عناصر من الجيش السوري الحر يغيرون موقعهم في بلدة القصير 28 كانون الثاني/يناير 2012
- مشيعين بجنازة عاصم بدر واو، وهو شاب يبلغ من العمر 31 عام أصيب على يد قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 31 كانون الثاني/يناير 2012
- مشيعين بجنازة عاصم بدر واو، وهو شاب يبلغ من العمر 31 عام أصيب على يد قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 31 كانون الثاني /يناير 2012
- مشيعين بجنازة عاصم بدر واو، وهو شاب يبلغ من العمر 31 عام أصيب على يد قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 31 كانون الثاني/يناير 2012
- مشيعين بجنازة عاصم بدر واو، وهو شاب يبلغ من العمر 31 عام أصيب على يد قناصة الجيش السوري في بلدة القصير 31 كانون الثاني /يناير 2012
- منظر ليلي لمئذنة في بلدة القصير 31 كانون الثاني/يناير 2012
- رجل سوري يمسك يد أخيه الجريح في منزل مستعمل كمشفى في بابا عمرو، أحد الأحياء الواقعة في جنوب حمص. 6 فبراير/ شباط 2012
- سوريون أموات في مدخل منزل مستعمل كمشفى في بابا عمرو. 6 شباط/فبراير 2012
- رجل سوري يمسك برأس شخص مصاب في مدخل منزل مستعمل كمشفى في بابا عمرو. 6 شباط/فبراير 2012
- طبيب سوري يحضّر لإجراء عمليات جراحية للجرحى في منزل مستعمل كمشفى في بابا عمرو. 6 شباط/فبراير 2012
- عائلات تبحث عن ملجأ هرباً من القصف الصاروخي في بابا عمرو. 6 شباط/فبراير 2012
- نساء نازحات يبحثن عن ملجأ هرباً من القصف في بابا عمرو. 7 شباط /فبراير 2012
سوريا بلد بجيشين متصادمين، الطرف الأول هو الرئيس بشار الأسد ومعه أكثر من 200،000 رجل مسلحين بالدبابات ومدافع الهاون وأسلحة من روسيا، وفي مواجهتهم ظاهرة تدعى “الجيش السوري الحرّ، وهو امتياز فضفاض للمنشقين من الجيش السوري بسلاحهم الخفيف، وفي بعض المناطق، مدنيين، يقومون بشن عددا متزايدا من حملات حرب العصابات في بلداتهم ومدنهم.
الجيش السوري الحر يعتمد على الأسلحة التي تدخل سراً من لبنان وتركيا والأردن والعراق. كل رجل سوري يهرب عبر الحدود هو “بانتظار أن يصبح من الجيش السوري الحر”، و وفقا لأحد ناشطي حقوق الإنسان في الأردن، حيث وصل سعر الكلاشنيكوف بحوالي 1600 دولار، فإن معظم الرجال يعودون الى سوريا فور تأمين سلاحاً ما، كما يقول.
هناك في وطنهم، يقومون بمواجهة نظام يمعن في إبادة كل الذين يعارضونه.
المصوّر اليسيو رومنزي (Alessio Romenzi) كان من بين أعداء حكومة الأسد، هو ومقاتلي الجيش السوري الحر وسكّان من باب عمرو، وهي منطقة متمردة في المدينة المحاصرة حمص. في مهمة للـ Time، اتخذ لنفسه ملجئاً مع السكان المحليين في أحد الأقبية الواقعة في أحد منازل باب عمرو. هناك، لا أحد يجرؤ على التخطي خارج المنزل أو حتى الطابق العلوي خوفا من القذائف التي تسقطها الحكومة عليهم.
وقد تم سحب الجثث من الشوارع ووضعت في المنازل حتى لا تتعفن في العراء، فمن الخطير جدا اجراء الجنازات.
أحصى رومنزي(Romenzi) 25 حالة وفاة لمدنيين في ساعتين فقط من القصف في المنطقة. كما كتب في رسالة الكترونية، “كلمة ” آمن ” ليست في قاموسنا في هذه الأيام.”
رومنزي (Romenzi) هو مصور مستقل مقيم في ايطاليا. يمكنك ان ترى المزيد من عمله هنا.
المصدر:
Time LightBox