آن برنارد Anne Barnard– نيويورك تايمز
13 حزيران / يونيو 2012
- أحد الجرحى الذين تعرضوا لنيران القناصة يرتاح في المشفى الميداني في القصير. 7آيار/مايو.
- – أعضاء المركز الإعلامي مجتمعين حداداً على مصورهم الذي قتل في هجوم في 31آيار/مايو في القصير
- أقرباء وأصدقاء الشهيد أحمد موسى شمس الدين مجتمعين في منزل عائلته حداداً على فقدانه. وكان شمس الدين قد قتل برصاصة قناص في 12 آيار/مايو بينما كان يتجول في القصير.
- مجموعة من النساء حداداً على فقدان مجموعة من مقاتلي الجيش السوري الحر ومدنيٍ واحد سقطوا في 29 آيار مايو في البياضة- حمص
- مقاتلي الجيش السوري الحر أثناء محاولة قوات النظام اقتحام القصير في 13 آيار/مايو
- جنود من الجيش السوري الحر أثناء معركة صباحية في 13 آيار/مايو.
- مقاتلين من الجيش السوري الحر متمركزين في موقع يطل على حاجز تفتيش لجيش النظام وموقع لأحد القناصة داخل مركز مدينة القصير 3 آيار/مايو
- مجموعة من جنود الجيش السوري الحر الذين جرحوا وقتلوا في معركة في البرهانية –حمص. وقد وضع الجرحى في باحة احد المنازل ليقوم أطباء وممرضين متطوعين في المشفى الميداني بمعالجتهم في 30 آيار/مايو.
- تفتناز بعد هجوم شنه عليها جيش النظام بواسطة طائرات الهيلكوبتر والمدفعية الثقيلة. 3-نيسان/ابريل
- أطفال يلعبون حول مباني تعرضت للقصف وفي شوارع خاوية على الخطوط الأمامية للمعركة.
- خلال وقف مؤقت لإطلاق النار، سمح جيش النظام للقرويين بتفقد هويات القتلى وأخذ موتاهم. المئات من الجثث كانت داخل أحد المساجد الذي تعرض للتدمير اثناء حصار استمر يومين. 5 نيسان/ابريل
- طبيب يعالج الأطفال الجرحى في مشفى ميداني. الأطباء والجرحى المتطوعين في المشافي الميدانية يواجهون خطر الاعتقال والتعذيب والموت في حال إلقاء القبض عليهم من قبل قوات النظام. 8 حزيران/يونيو.
- أطباء وممرضات يعملون تحت ظروف قاسية بواسطة أدوية وتجهيزات مهربة من لبنان. 29 آيار/مايو.
- متطوعين طبيين يعالجون جرحى من الجيش السوري الحر داخل منزل بعد امتلاء المشفى الميداني للحد الأقصى. 9 جزيران/ يونيو.
- أهل المنطقة مجتمعين للمشاركة في تشييع 13 شهيداً سقطوا في هجوم شنته قوات النظام على القصير في 31 آيار/مايو.
- بين القتلى الذين سقطوا في ذلك الهجوم مصور قتل أثناء تصويره لإحدى دبابات النظام أثناء تقدمها في المدينة 1حزيران/يونيو.
في واحدة من الصور التي التقطها روبرت كينغ Robert King من القصيرفي سوريا، يظهر رجل أشيب يرتدي الزي الطبي الأزرق ويحمل طفلاً باكياً تتدلى منه أنابيب التغذية الوريدية (الصورة 11). وراءهم، على سرير مغطى ببطانيات مبعثرة، يرقد ثلاثة أطفال ملفوفين بالضمادات، الأغطية البلاستيكية تغطي النافذة ورف الكتب، كما لو أن الغرفة في قسم الحجر الصحي، أو كما لو أن صاحبها يحاول حماية الأثاث رغبةً منه بالتشبث بمظاهر الحياة الطبيعية. في صورة أخرى (رقم 13)، يرقد الجرحى، أحدهم يرتدي الزي العسكري، متلاصقين على الأرائك.