La especificidad de la causa de los cuatro secuestrados de Douma

Traducido por Traducción por Siria

Texto original: Al-Quds al-ArabiAutor: Yassin Al-Haj Saleh

Fecha: 03/12/2014

Los activistas y aquellos preocupados por lo que sucede en Siria tienen ciertas reservas en torno al interés particular que han suscitado los cuatro secuestrados de Douma: Samira Al-Jalil, Razan Zaytouneh, Wa’el Hammada y Nazem Hamadi. Puede que se pregunten: “¿Por qué no hay tanta preocupación por otros detenidos, ya sea en manos del régimen, de Daesh o de quien sea?”.

استمر في القراءة

The Assad Regime and the Chaos of Freedom

Yesser Afghani

15 May 2014

A Surrealistic Introduction

Almost nothing has changed since I last left the place. Sitting there next to the yellow jasmine tree at my mum’s house while sipping my cup of coffee has still got the very same effect on the soul. I sat there, waiting to wake up from a dream that kept recurring a lot during my recent expatriate years of immigration. I was sure something in the dream will definitely take me back to my comfortable bed under that inclined European ceiling. When awake, man can usually distinguish between reality and fantasy, yet for sure, in our expatriate life we did learn how to differentiate between those two extremes even when we’re dreaming.

I woke up of course. I slowly walked into the bathroom; and I shall skip some of the details of what happened with me there! I looked for my glasses, made myself a cup of coffee and went out to the balcony… I sat near the yellow jasmine tree. The sun was shining… Damascus’s sun… Damascus’s air… Damascus’s traffic and voices speaking my same language… Even the microbus flashing by like an arrow, causing unbearable noise, and releasing enough carbon dioxide to pollute half of Europe. استمر في القراءة

Diary of a Damascene Revolutionary مفكرة ثائر دمشقي

A few decades ago the Syrian poet Nizar Kabbani wrote his famous poem “Diaries of a Damascene Lover” declaring his love for his hometown Damascus. It is one of the most beautiful modern day poems written of a city. Many Damascenes share Nizar’s love for their city. It is the oldest capital in the world and the oldest continually inhabited city in the world. Damascenes only call her by its pet name “Al-Sham” and many consider it as their first love. In this documentary by Orient TV, a new diary is being written by the Damascene youth of today. They have declared their love to their city, and revolted to clear up the destruction and pollution that has befallen on their beloved city. Many reasons have led them to rise up against a tyrannt regime; basic humane reasons, the lack of urban planning and the deliberate uglification of their city, the monopoly of the regime over the economy and its squeeze on the city’s traders. But most importantly, those youth are revolting for the sake of their eternal love.. their beautiful city.. Damascus AlSham..

الطريق الطويل إلى دمشق

الأزمة في سوريا

الطريق الطويل إلى دمشق

هُناك مؤشرات على أن النّظام السوريّ قد يصبح أَكثر عُنفاً

11 فبراير 2012 | دمشق ودرعا |

يَملأُ رجال الأمن، ومُعظَمهم بملابِس مدنيّة، ساحة السّوق الرّئيسيّة في درعا، وهِي بَلدة يَقطُنها 350,000 نَسمة، قُرب الحُدود السُّورية مع الأردُن. استمرَّ هذا إلآ أن سُمح لِلصَحفيين الوافِدين في الآونة الآخيرة بالقيام بجولةٍ تُسلِّطُ الضوءَ على الهجماتِ “الإرهابيّة” على أملاكِ الدولة، إلاّ أنَّ قِلة مِن المواطنين العاديين من تجرَّأ على الكلام. “نحن خائفون جداً،” تقولُ إمرأة تُمسِك يَدَ صَبِيِّ. “خَرَجَت لِشِرَاءِ المَوادِ الغذائيّة، والتي تَزدادُ أسعَارُهَا كلّ يومِ، لكني لا أَعرِفُ إنْ كنت سأستطيع إيصالها إِلى المنزِل.” استمر في القراءة

بنادق ضد الدبابات في دمشق

بنادق ضد الدبابات في دمشق

: متظاهرون مع لافتة تقول “وزير خارجية روسيا سيرجي لافروف لا أهلاً ولا سهلاً بك” يوم الثلاثاء في دمشق – رويترز

يللا ارحل يا بشار، لافتة بلون الدم الأحمر تخبرنا أنها في سقبا وهي ضاحية من 20000 نسمة على بعد خمسة كيلومترات من وسط مدينة دمشقوهي تخضغ منذ الأسبوع الماضيلسيطرة الجيش السوري الحر، تكتل من المنشقين والمتطوعين من أصول مختلفة الذين وقفوا بأسلحتهم المتواضعة ضد النظام الذي يحكم سوريا منذ أربعين عاماً، وهي معقل للثوار نستطيع بسهولة في يوم صاف أن نرى من هناكقصر الحاكم الأوحد.

يسيطر الثوار السوريون، حوالي 10000 إلى 30000 حسب مصادر دبلوماسية غربية، على هذا الحي الذي يقع في ضواحي العاصمة ويعد من أبرز مناطق الثوار السوريين. تراهم يلوحون باعتزاز ببنادق AK-47 ويصيحون: “بهذه فقط يا أسد! بهذه وبعون الله”. من الواضح أنهم يمتلكون بنادقهم فقط لمواجهة دبابات ومدافع أحد أكثر آلات الحرب كفاءة في الشرق الأوسط. استمر في القراءة

سوريا:‬خلف جدار الخوف، دولة في انهيارٍ بطيء‬

على الرغم من الهدوء السطحي في دمشق، يعرف الجميع أن التغيير قادم. السؤال الوحيد هو،كم ستكون التكلفة؟

إيان بلاك Ian Black في دمشق.

الاثنين16كانونالثاني/يناير 2012

بينما كانا يحتسيان الشاي في مقهى دمشقي مليء بالدخان، بدا كل من عدنان وزوجته ريما طبيعيين بشكل كاف لا يلفت الانتباه، فهما مجرد زوجان في الثلاثين من العمر تقريباً يتنفسان الصعداء في نهاية يوم عمل في واحدة من أكثر المدن توتراً في العالم.

لكن مثلهما مثل الكثيرين في العاصمة السورية، ليسا كما يبدوان من النظرة الأولى، ففي الحياة، يعمل هو كمهندس برمجيات، بينما تعمل زوجته كمحامية. أما الآن، فكلاهما ناشطان سريّان يساعدان على تنظيم الانتفاضة ضد الرئيس بشار الأسد.

إنه عملٌ خطير، فعلى مدى الأشهر العشر الماضية، تم قتل الآلاف من السوريين- ربما يكون ضعف الرقم الذي قدمته الأمم المتحدة والمقدر بـ5000 قتيل – فيما يواصل الأسد حملته الشرسة حيث لا وجود لأي إشارة على انتهائها، إلا أن خصومه مصممون على الاستمرار على حد سواء.

استمر في القراءة

الثوار السوريون يجدون موطئ قدم لهم في دمشق-تقرير مترجم

المصدر

http://www.bbc.co.uk/news/world-a-east-16771542
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2012/01/120126_syria_rebels_gain_footh

رسالة مصورة من رزان زيتونة

دافيد كينر David Kenner

 1 كانون الأول 2011

يسر مجلة فورن بوليسي Foreign Policy أن تقوم هذا المساء باستضافة احتفال “المفكرون العالميون” السنوي، والذي سيكرم العديد من الناشطين والقادة السياسيين الذين ساهموا في إشعال الثورات في العالم العربي هذه السنة. المفكرة العالمية رزان زيتونة ناشطة في مجال حقوق الإنسان والتي اُختيرت لعملها الجوهري في إلقاء الضوء على جرائم النظام السوري, وقد سجلت مجلة فورن بوليسي هذه الكلمة المصورة لتعرضها في هذا الاحتفال. تخاطب زيتونة قراء مجلة الفورن بوليسي من دمشق حيث تعيش متخفية.

أكدت زيتونة على أن السمة الغالبة للثورة السورية هي ذات طبيعة سلمية، ولخصت الخطوات التي يجب على المجتمع الدولي اتخاذها للمساعدة في إنهاء إسالة الدماء — والتي تتضمن قطع العلاقات العسكرية والمالية مع نظام الرئيس بشار الأسد, والدعوة لإرسال بعثة من الأمم المتحدة لمراقبة الأوضاع في سوريا, والبدء بملاحقة كبار المسؤولين السوريين قضائياً.

تزداد الأخبار القادمة من سوريا كآبةً. فقد صرحت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي Navi Pillay في الأول من شهر كانون الأول بأن البلد أصبح في حالة حرب أهلية, وأن تعداد الموتى “أكثر بكثير” من 4000 قتيل حسب التقدير الرسمي للأمم المتحدة. كل يوم جديد يطالعنا خبر عن انشقاقات عسكرية جديدة, وعن ضحايا مدنين يصل عددهم إلى العشرات. إذا أرادت سوريا تحقيق آمال الربيع العربي, فإنها ستحتاج إلى مساعدة العالم — وإلى أصوات أخرى كصوت زيتونة.

المصدر

Exclusive: A video message from Razan Zaitouneh

دمشق على الحافة

لافتة على البنك المركزي بدمشق عليها صورة الرئيس بشار الأسد

 

نيكولا د. كريستوف Nicholas D. Kristof

12 كانون الأول 2011

كاتب شاب يعيش في العاصمة السورية وافق على مشاركتنا بعض مشاهداته عن الثورة والإجراءات الصارمة التي تُواجه بها عبر البلاد. تجنبت دمشق بخلاف غيرها معظم الصراع، إلا من بعض التلميحات المتهكمة عن حالة عدم الاستقرار لمواطنيها. أخفينا اسم الكاتب لأسباب أمنية.

– المحررون

غالباً ما يعلق المراقبون بأن الثورة السورية لم تصل دمشق. صحيح بأن الأعمال التجارية والمطاعم مفتوحة في وسط دمشق، وأن حركة السير كعادتها لازالت فوضوية ومزدحمة، وأن المراكز التجارية تصخب بالمراهقات حسنات المظهر اللواتي يترجلن من السيارات الفاخرة في أول المساء.

بخلاف حمص، أو دير الزور، أو درعا، لا يوجد دبابات في شوارع دمشق، ولا حتى تلك التي تم ترقيعها بالدهان الأزرق في محاولة فاشلة لإظهار الجيش على أنهم من الشرطة. إلا أن الأسطورة القائلة بأن دمشق لا تُقهر هي مجرد – أسطورة. الإشارات للاضطراب في العاصمة السورية ربما تكون خفية، لكنها بلا شك تنذر بالخطر.

استمر في القراءة

التسلل إلى سوريا

كلاريسا وورد Clarissa Ward

سي بي اس

 5 كانون الأول 2011

دخلت إلى سوريا كسائحة، وخلال اليومين الأولين، كنت تماماً كما دخلت. بينما كنت في طريقي إلى دمشق متخذة الطريق الواصل إلى الحدود مع لبنان، كان السائق الذي يرافقني- والذي لا يعلم الهدف الحقيقي من رحلتي هذه- يؤكد لي بأن الأمور على ما يرام في العاصمة.

“انظري هنا، الحياة طبيعية، هل ترين أي جيش؟ لا يوجد أي مشاكل هنا”، أخبرني بذلك بينما كنا نقود سيارتنا. ظاهرياً، على الطريق، بدا لي أن ما قاله حقيقة، فالمحلات كانت مفتوحة، وحركة المرور طبيعية في الشوارع.

ولكن بينما كنت أسير في الأحياء المرصوفة بالحجارة في المدينة القديمة، كنت مذهولة بحقيقة أني كنت الأجنبية الوحيدة هناك بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

استمر في القراءة