In memory of the sit-in protest, The sit-in at the clock April 18, 2011 – Homs, Syrian

In memory of the sit-in protest
The sit-in at the clock
April 18, 2011On the 17th of April 2011, the Assad regime forces committed a massacre in the district of Bab Al-Siba’a in the city of Homs, that claimed the lives of a dozen martyrs and sparked an overwhelmingly massive and angry reaction from the residents of the city.The very next day, after performing the funeral service and prayers for the martyrs, the mourners decided to conduct a Sit-in protest in the city center’s New-Clock square.

This day is of extreme importance, since it was the day that the first sit-in protest was held in Syria aimed at overthrowing the regime. To ensure that we commemorate the anniversary of this Sit-In, we present and show you these exclusive scenes that are being presented for the first time.

في ذكرى الاعتصام
اعتصام الساعة 18 نيسان 2011

في السابع عشر من نيسان لعام 2011 قامت قوات النظام الأسديّة بارتكاب مجزرة بحيّ باب سباع بمدينة حمص، ذهب ضحيتها اثنا عشر شهيداً، مما أثار ردة فعل عارمة وغاضبة من أهالي مدينة حمص وبعد تشييع الشهداء والصلاة عليهم في اليوم التالي، قرر المشيعون الاعتصام بمركز المدينة بساحة الساحة الجديدة، ولما هذا اليوم من أهمية بالغة كونه أول اعتصام يقام بسوريا ويهدف لإسقاط النظام، وحرصاً منا على إحياء ذكرى الاعتصام نعرض لكم هذه المشاهد الحصرية والتي تعرض لأول مرة

Source

كي لا ننسى حمص عاصمة الثورة السورية: 72 ساعة تحت القصف

كي لا ننسى حمص .. عاصمة الثورة السورية .. وثائقي لمحطة السي إن إن .. 72 ساعة تحت القصف

Source: 72 Hours under fire, CNN

رسالة عميد الجامعة نانسي كانتور حول وفاة باسل شحادة، طالب الدراسات العليا في جامعة سيراكيوز Syracuse University

29 مارس/آذار 2012

أخبار جامعة سيراكيوز

أعزائي الطلاب، وأساتذة هيئة التدريس والموظفين،

بعظيم الألم والحزن، أكتب لكم لأخبركم نبأ وفاة طالب الدراسات العليا في جامعة سيراكيوز، باسل شحادة.

باسل، الذي ولد في مدينة دمشق، سوريا، كان قد لقي حتفه ليلة البارحة في مدينة حمص في سوريا، بينما كان يعمل كمواطن صحفي ويقوم بتصوير الهجمات التي تقوم بها قوات الأمن الحكومية ضد الشعب السوري. لقد حصل باسل على منحة فلبرايت Fulbright Scholar لمتابعة دراسته في درجة الماجستير في الفنون الجميلة، اختصاص صناعة الأفلام من معهد الفنون البصرية والمسرحية.

استمر في القراءة

بيع الأسلحة الروسية والصينية إلى الأنظمة الاستبدادية، الجزء الثاني (الصين). الصين: التوأم الشرير

ماثيو فاندايك matthewvandyke

17مايو/أيار2012

  مدونة مناضل الحرية

تقوم روسيا بتزويد الأنظمة الاستبدادية في العالم بالوسائل التي تحد من التدخل الغربي، إلا أن الصين تقوم ببيعها واحدة من أسوأ أدوات القمع ضد شعوب هذه الأنظمة: ألا وهي المدفعية. (المدفعية، كما حُددت في تقرير للجيش السوري الحر، تشمل مدفعية الدفاع الجوي، مدافع هاون وقاذفات صواريخ وبنادق وقاذفات FROG من عيار 100 مم وما فوق)

مدفعية بيعت من قبل الصين (2003- 2010) عدد: 1890

مدفعية بيعت من قبل الولايات المتحدة (2003- 2010) عدد: 390

ولكن، لِمَ المدفعية؟ إن قصف الأسد للمدن السورية، كما فعل بحمص، يدل على أهمية المدفعية التي تعد أساسية في شن حملة فعالة ضد انتفاضة شعبية.

استمر في القراءة

حقيقة بشار وأسماء الأسد

وثائقي مترجم يتحدث عن بشار وأسماء الأسد، الزوجين الأكثر إثارة للجدل في العالم في صور جديدة لم يسبق أن رآهم العالم بها، يتحدث الفيلم كيف تم خداع العالم .. و خيانة السوريين عبر تصدير صور عن الزوجين الذهبيين مغايرة للواقع والحقائق.

ويظهر شهادات موثقة تبين تورط بشار الاسد نفسه وكثيرون من الدائرة المحيطة به في أوامر القتل التي تجري بحق المدنيين في سوريا.

في حال تعذر مشاهدة الفيديو لبطئ سرعة الاتصال بالانترنت, يمكنكم الضغط على الزر الأيمن للماوس على الفيديو, واختيار الدقة الأقل.

وقد ورد ذكر الوثائقي آلة التعذيب في سوريا والذي قمنا بترجمته سابقاً أيضاً ويمكنكم الرجوع إليه.

المصدر :

The Real Mr & Mrs Assad

Channel 4

28 May 2012

“لقد كنت مستعدّة لأن أفقد فرداً من عائلتي، ولكن ليس الجميع”

في إحدى المشافي اللبنانية، يروي ضحايا الانتفاضة السورية قصص الفقدان والبلاء

لافدي موريس Loveday Morris

طرابلس 30 أبريل/ نيسان2012

“يوجد بابان فقط لبابا عمرو: أحدهما يقود إلى الموت والآخر إلى الحرية”، هذا آخر ما كتبه منار، تجده مخطوطاً بشكلٍ مضطرب بقلم تخطيط أسود على قطعة ورق حمراء معلقة على الجدار المقابل لسريره في المشفى.

لقد شجّعه الأطباء على كتابة الشعر لمساعدته في التغلّب على صدمته النفسية، ولكن من الواضح أن السوري البالغ من العمر 17 عاماً أبعد ما يكون عن التعايش مع ما حصل معه في الحيّ الذي كان يعيش فيه في حمص. “لا أستطيع تخيل المستقبل” يقول الشاب اليافع وهو يحدّق في المساحة الخالية تحت أغطيته حيث يجب أن تكون قدمه اليمنى.

خسرت "حسنه"، 38 عاماً، زوجها وطفليها جراء قذيفة.

استمر في القراءة

تناول “السينابون” في دمشق

لماذا لا تزال الماركات الأجنبية مثل: كنتاكي KFC، الفصول الأربعة The Four Seasons، والسينابون Cinnabon تحاول جني المزيد من المال في سوريا؟

كاتي بول  KATIE PAUL

26 مارس/ آذار 2012

بيروت – عندما تم فتح أبوابه في كانون الأول/ ديسمبر 2005، أصبح مجمع فندق الفصول الأربعة Four Seasons أكثر علامة معروفة في دمشق، والنقطة المركزية لبرنامج الرئيس بشار الأسد لسوريا الجديدة. فهو “بمثابة بطاقة نداء، تعلن للعالم بأن سوريا منفتحة على عالم الأعمال، والسياحة، ولمن لديه الكثير من الأموال ويبحثون عن مكان لصرفها”. هذا ما وصفته صحيفة النيويورك تايمز. يصعب التذكر حالياً، بعد سنة من الثورة وبعد مقتل 9000 شخص على الأقل، وتشريد 40,000 للدول المجاورة، كان المجتمع الدولي يرى أن سوريا على طريق الإصلاح قبل سنين قليلة فقط، وأن النظام الرسمي القمعي قرر دعم الحرية. عندما بدأت الدولة بالانفتاح بشكل بطيء على السوق العالمية، قامت العديد من الشركات العالمية بفتح محلات في سوريا. افتتحت كوستا كوفي Costa Coffee في بولفار دمشق Damascus Boulevard، السوق المفتوح بالقرب من فندق الفصول الأربعة، وافتتحت أيضاً سبعة فروع لها في أنحاء البلاد. تبع ذلك العديد من الماركات العالمية، من الدجاج المقلي إلى أزرار القمصان الفرنسية- 2006 KFC ،Mango  2006، Zara 2011، حيث يسعى كل هؤلاء للاستفادة من الطبقة الوسطى السورية.

حالياً، كما كان سابقاً، يجسد مجمع الفصول الأربعة حالة نظام الأسد، ولكن ليس كما خُطط له من قبل. ففي بداية الشهر تم إغلاق مقهى روتانا Rotana  حتى إشعار آخر، وهو مقهى لتناول النرجيلة، يمتلكه الأمير السعودي الوليد بن طلال بسبب ضعف المردود والمخاوف الأمنية. أما بالنسبة لكوستا كافيه Costa، فمن فروعه الثمانية في أنحاء البلاد، لم يتبق إلا فرع Boulevard دمشق، كما جاء على لسان المتحدث باسم الشركة. ولكن في الوقت نفسه، قال مدير فرع دمشق محمد العوا في مقابلة هاتفية بأن العمل طبيعي وكل شيء في دمشق جيد.

استمر في القراءة

نهاية الأسد

شكيب الجابري

 16 أبريل/ نيسان 2012

تدخل الثورة في سوريا عامها الثاني، وتثار تساؤلات حول احتمالات نجاحها. يؤكد الناشطون السوريون أن استمرار الثورة ومواجهتها كل الصعاب إنما هو دليل على أنه لا يمكن هزيمة الثورة. بينما يقول منتقدو الثورة إن استمرار إحكام الأسد قبضته على البلد يدعم حجتهم بأنه قوي جداً، ومن الصعب جداً إسقاطه. كذلك الأمر ينطبق على انقسام المجتمع الدولي مع معظم الدول العربية والغربية قائلين بأن سقوط الأسد ليس سوى مسألة وقت. وفي غضون ذلك تصّر كل من  روسيا والصين وحلفاؤهم على بقاء الأسد.

وقد تطورت الثورة السورية خلال العام الماضي بشكل ملحوظ، فمن مظاهرة واحدة في سوق الحميدية الدمشقي التقليدي لتنتشر وتغطي تقريباً كل ميل مربع من الأراضي السورية. وقد أدى ارتفاع عدد المنشقين عن الجيش إلى إنشاء الجيش السوري الحر الذي كان من أولوياته حماية المتظاهرين من قمع النظام.

استمر في القراءة