حالة طوارئ في سوريا
الأسد على حافة الإفلاس
بدأت العقوبات المركزة والمفروضة من قبل الاتحاد الأوربي، الولايات المتحدة والجامعة العربية تؤتي أُكلها. الرئيس السوري لم يعد قادراً على دفع فواتيره.
بدأت الليرة السورية بفقدان قيمتها، وقد تم تجميد المشاريع الإستثمارية الأجنبية، والمال المتبقي لايكاد يكفي. بعد ثمانية أشهر من الاضطرابات في سوريا يبدو أن الاقتصاد السوري قد بدأ يتأثر. العقوبات التي تستهدف ضرب الاقتصاد يتم تسريعها عبر إجراءات مشددة من قبل تركيا، والاتحاد الاوربي، والولايات المتحدة. بنفس الوقت مُنع بشار الأسد استمر في القراءة