Eine Linke, die den Menschen hasst!

Eine Linke, die den Menschen hasst !
Michel Kilo
Mittwoch, den 24 April 2013 00:38

c644fcb590ab07343aa5affb432c0735
Stalin, der über Russland von 1921 bis 1954 mit eiserner Hand herrschte, und laut mancher Schätzungen über 20 Millionen Bürgerinnen und Bürger Russlands umbrachte, schrieb ein Buch, für das er einen über Zynismus kaum zu übertreffenden Titel aussuchte, nämlich: «Der Mensch, das wertvollste Kapital». استمر في القراءة

بُلهاء الأسـد المفيدون

كيف حرّف كتّاب اليسار “المعادين للإمبريالية” الخطاب العام حول سوريا، وفي الوقت نفسه، قاموا بتوفير غطاء فكري لنظام الأسد.

 بقلم: جيس هيل Jess Hill

11 أيلول/سبتمبر 2012

احدى المتظاهرات في مسيرة بسيدني لدعم النظام السوري, آب 2012

كانت عطلة نهاية الأسبوع الأولى من شهر آب/أغسطس، على الطريق السريع المؤدي إلى خارج مدينة دمشق. كانت الدبابات السورية تزحف شمالاً باتجاه مدينة حلب. مع حشد عشرين ألفاً من القوات الحكومية خارج المدينة، كانت المقاتلات السورية تدمر المنطقة التجارية من حي صلاح الدين، وهو أحد معاقل الثوار. على بعد أمتار من منطقة القتال، وجد مراسل شبكة رويترز زوجين من الأهالي يرتعدان من الخوف.

“فقط لأنه يمتلك القوة، فهو ماض في تدمير شوارعنا، وبيوتنا، وقتل أطفالنا”، صاحت فوزية (أم أحمد) بينما كانت تنتظر سيارة ما تقلهم إلى مكان آمن.

في عطلة نهاية الأسبوع تلك، كانت الشمس في مدينة سيدني ساطعة، وكذلك كان حال المئات من السوريين الأستراليين. ففي حشد منظم من قبل مجموعة تدعى “كفوا أيديكم عن سوريا Hands Off Syria”، جابوا شوارع المدينة، ملوحين بصور للرئيس السوري بشار الأسد، حاملين لافتات كتب عليها “شكراً روسيا والصين لاستخدامكم الفيتو” و “ليعلم العالم كله ويسمع: سوريا هي بلدنا، وبشار هو قائدنا”.

استمر في القراءة

في السرير مع عدو العدو: نفاق اليسار الاستبدادي

في جدل مثير، يندد دوناشا ديلونغ بـ “النفاق الكبير”, ذلك الدعم غير المشروط المقَدّم من بعض اليسار الغربي للدكتاتوريين العرب ضد شعوبهم.

بقلم: دوناشا ديلونغ Donnacha DeLong
22 تشرين الثاني 2011

بينما احتفل الليبيون بحريتهم، ظهرت أجزاء من النفاق اليساري الكبير. إن لم تكن إدانة تدخل حلف شمال الأطلسي غير المحسوب سيئة بما فيه الكفاية،  فإن عدداً  كبيراً من الأشخاص أدانوا الثّوار وأشادوا بالقذافي. وكما بدأ العالم بالانتباه لما يحصل في سوريا حيث التصعيد الشعبي منذ أشهر، فإن الشيء نفسه يحدث لبشار الأسد.

كان القذافي أحد هؤلاء الدكتاتوريين المحبوبين من الاستبداديين اليساريين. من غير المفاجئ تجاهلهم لهذا العدد الكبير من جرائمه ضد شعبه كونهم لازالوا يكرمون لينين وتروتسكي. إنهم يتجاهلون جرائم البلاشفة ضد الشعب الروسي لضرورة إنقاذ الثورة، على الرغم من حقيقة أنهم دمروا الثورة ومهدوا الطريق لستالين، كما وصف ذلك كل من إيما غولدمان Emma Goldman والكسندر بيركمان Alexander Berkman وصفاً دقيقاً.

استمر في القراءة