In memory of the sit-in protest, The sit-in at the clock April 18, 2011 – Homs, Syrian

In memory of the sit-in protest
The sit-in at the clock
April 18, 2011On the 17th of April 2011, the Assad regime forces committed a massacre in the district of Bab Al-Siba’a in the city of Homs, that claimed the lives of a dozen martyrs and sparked an overwhelmingly massive and angry reaction from the residents of the city.The very next day, after performing the funeral service and prayers for the martyrs, the mourners decided to conduct a Sit-in protest in the city center’s New-Clock square.

This day is of extreme importance, since it was the day that the first sit-in protest was held in Syria aimed at overthrowing the regime. To ensure that we commemorate the anniversary of this Sit-In, we present and show you these exclusive scenes that are being presented for the first time.

في ذكرى الاعتصام
اعتصام الساعة 18 نيسان 2011

في السابع عشر من نيسان لعام 2011 قامت قوات النظام الأسديّة بارتكاب مجزرة بحيّ باب سباع بمدينة حمص، ذهب ضحيتها اثنا عشر شهيداً، مما أثار ردة فعل عارمة وغاضبة من أهالي مدينة حمص وبعد تشييع الشهداء والصلاة عليهم في اليوم التالي، قرر المشيعون الاعتصام بمركز المدينة بساحة الساحة الجديدة، ولما هذا اليوم من أهمية بالغة كونه أول اعتصام يقام بسوريا ويهدف لإسقاط النظام، وحرصاً منا على إحياء ذكرى الاعتصام نعرض لكم هذه المشاهد الحصرية والتي تعرض لأول مرة

Source

وإن تحت التهديد، فنانون سوريون يرسمون احتجاجاً

 ريما مروش

14 مايو/أيار 2012

تم عرض لوحة الفنان طاريق بطيحي في معرض Artists From Syria Today، بيروت

في سوريا، أي شخص يعبر عن رأيه ضد نظام الرئيس بشار الأسد فهو يخاطر بالتعرض للمضايقة، والاعتقال وأحياناً أسوأ من ذلك. أحد رسامي الكاريكتير المشهورين والذي سخر من الأسد في رسوماته، تم سحبه من سيارته من قبل عصابات مؤيدة للنظام وكسر يديه في الصيف الماضي.

إن الشخصيات المعروفة مثل المطربين والممثلين يتم الضغط عليهم أكثر كي يبقوا صامتين. حتى مجموعة صغيرة من الرسامين السوريين ليست محصنة – ولكن قد يجذب ذلك من يشتري أعمالهم  من خارج سوريا.

استمر في القراءة

لماذا تحمي روسيا سوريا الأسد

لماذا تحمي روسيا سوريا الأسد

 دانيال تريسمان Daniel Treisman

 3 شباط/فبراير 2012

(CNN)– في الوقت الذي يزداد فيه عدد ضحايا الهجوم الوحشي لقوات الأسد ضد المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في سوريا، يُثبت الروس عدم تعاونهم في إيقاف عمليات القتل مرة أخرى. في واشنطن وبروكسل حتى الدبلوماسيون المعروفون بالبرودة أبدوا إحباطهم من ما يحدث.

في 31 كانون الثاني/يناير، انضمت روسيا للصين من أجل عرقلة خطة عُرضت على مجلس الأمن الدولي من قبل المغرب العربي وبدعم من جامعة الدول العربية والتي تدعو الأسد إلى التنحي وتسليم السلطة إلى نائبه حيث سيدعو هذا الأخير إلى انتخابات عامة. وفي حال عدم استجابة الأسد لهذه المطالب في مدة أقصاها 15 يوماً من تاريخ اعتماد القرار هدد المجلس باتخاذ المزيد من الإجراءات والتي لم يكشف عنها. استمر في القراءة