أطفال سوريا يعانون بشكل كبير من العنف، كما تقول منظمة أنقذوا الأطفال

ذا هافينغتون بوست بريطانيا The Huffington Post UK/ جيسيكا إلغوت Jessica Elgot

19 حزيران / يوليو 2013

قامت منظمة “أنقذوا الأطفال” Save the Children الخيرية بنشر صور مروعة لأطفال مهجرين هاربين من الحرب الأهلية في سوريا. استمر في القراءة

A Child Testimony of Bashar’s Crimes

After more than a year of destruction and chaos, Syria’s children are now aware that not only it is violent people who have taken away their families and demolished their houses, but also that there is a higher authority above them giving them orders, and it is their president, Bashar Al-Assad. Children are now forced into understanding this complex concept of “politics”.

Source:

Youtube

“إنهم يطلقون النار على الأطفال”

“إنهم يطلقون النار على الأطفال”

“كنت مذهولاً، لرؤية هؤلاء الأطفال الأبرياء كيف أصبحوا ضحايا لهذا النزاع. منظمة اليونيسيف تقول إن حوالي 500 طفل لقوا حتفهم إلى حد الآن. قبل بضعة أيام قرأت خبراً عن طفل يبلغ من العمر 10 أشهر تم اقتياده مع عائلته المؤلفة من 17 شخصاً في قرية قريبة من حمص، حيث تم صف العائلة باتجاه الجدار وقام الجنود برميهم بالرصاص الحي، للأسف الطفل ذو العشرة أشهر كان من بين الضحايا. قبل أيام قليلة قرأت قصة أخرى أكثر حزناً: كان هناك طفل يشارك في جنازة طفلة صغيرة، قتلته قوات الأسد. لقد رأينا وسمعنا الكثير من القصص المأساوية”.

هذه هي شهادة المونسنيور ماريو زيناري Mgr. Mario Zenari، السفير البابوي في دمشق.

Giacomo Galeazzi

Rome

3يناير/ كانون الثاني 2012

صرح السفير البابوي في سوريا المطران ماريو زيناري من خلال لقاء معه على راديو الفاتيكان بأن الشعب السوري عانى الكثير من الظروف المأساوية، وقام بسرد تلك الظروف التي تمر بها سوريا خلال هذه الأيام.

“في هذه الأوقات فإن كل الطوائف المسيحية على اختلاف مشاربها – بعضها في وقت متقدم وبعضها في وقت لاحق – دخل في زمن الصوم الكبير الطقسي”، كما قال. استمر في القراءة

الأطفال ضحايا النظام في سوريا – بي بي سي – مترجم

تقول جمعيات حقوق الإنسان أن أكثر من 400 طفل قتلوا خلال الاحتجاجات المناهضة للنظام، بعضهم قد قتل عمداً.

مراسل ال بي بي سي(BBC )  فيرغال كين) Fergal Keane) يتحدث إلى بعض هؤلاء المتضررين في الدول المجاورة في لبنان والأردن.

تتذكر والدة تامر أنه في اليوم الذي غادر المنزل التفت إليها وسألها سؤالاً بسيطاً، كان من نمط أسئلة الصبية المراهقين التي تظهر اهتمامهم بشكلهم. لقد كان يسرح شعره وأراد أن يعرف إذا ما كان يبدو جيداً. ” أجبته: أنت جميل جداً” تتذكر نوال الشرعي.

في المرة التالية التي رأت فيها نوال تامر ذو الـ 15 عاما ً كان جثة مشوهة بشكل بشع بسبب آثار التعذيب بحسب ما تصر به عائلته. وجده والده في مشرحة المشفى بعد 40 يوماً من خروجه ضد رغبة أسرته لحضور مظاهرة في مدينة درعا (جنوب غرب سوريا) في نيسان من العام الماضي.

وفي محاولة لجمع معلومات عن حياة ابنهم في أيامه الأخيرة، علمت عائلة الشرعي أنه اعتقل في فرع المخابرات الجوية ذي السمعة السيئة قرب دمشق. أظهرت الأشعة السينية وجود ثقوب لطلقات نارية وعظام مكسرة. ومعظم أسنانه العلوية قد كسرت.

استمر في القراءة