ينظر الأطفال اللاجئون السوريون من خلال الجدار إلى المخيم في بلدة Yayladagi على الحدود التركية في محافظة Hatay في 26 يونيو/ حزيران 2011. بالرغم من حقيقة أن نحو 12,000 لاجئ سوري احتموا في تركيا في ذلك الوقت، إلا أنه لم يمتثل سوى بضع مئات إلى دعوات الأسد للعودة إلي منازلهم في ذلك الصيف.

ينظر الأطفال اللاجئون السوريون من خلال الجدار إلى المخيم في بلدة Yayladagi على الحدود التركية في محافظة Hatay في 26 يونيو/ حزيران 2011. بالرغم من حقيقة أن نحو 12,000 لاجئ سوري احتموا في تركيا في ذلك الوقت، إلا أنه لم يمتثل سوى بضع مئات إلى دعوات الأسد للعودة إلي منازلهم في ذلك الصيف.

ينظر الأطفال اللاجئون السوريون من خلال الجدار إلى المخيم في بلدة Yayladagi على الحدود التركية في محافظة Hatay في 26 يونيو/ حزيران 2011. بالرغم من حقيقة أن نحو 12,000 لاجئ سوري احتموا في تركيا في ذلك الوقت، إلا أنه لم يمتثل سوى بضع مئات إلى دعوات الأسد للعودة إلي منازلهم في ذلك الصيف.

ينظر الأطفال اللاجئون السوريون من خلال الجدار إلى المخيم في بلدة Yayladagi على الحدود التركية في محافظة Hatay في 26 يونيو/ حزيران 2011. بالرغم من حقيقة أن نحو 12,000 لاجئ سوري احتموا في تركيا في ذلك الوقت، إلا أنه لم يمتثل سوى بضع مئات إلى دعوات الأسد للعودة إلي منازلهم في ذلك الصيف.

التعقيبات مغلقة، لكن تستطيع post a comment.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s