كما ورد في تقارير جستين فيلاJustin Vela للفورين بوليسي Foreign Policy ، يعيش السوريون في مخيمات اللاجئين على الحدود التركية السورية في حالة من النسيان – تحت رحمة السلطات التركية، وفي قلق متزايد من تزايد الحرب الطائفية في بلادهم. منذ بداية الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد من عام مضى، أكثر من 11 ألف سوري وجدوا طريقهم إلى تركيا، بينما تدفق بعض اللاجئين نحو لبنان والأردن – وأكثر من 7500 شخص خسروا حياتهم. لكن بدلاً من الترحيب بهم، فإن العديد من اللاجئين وجدوا أن مضيفيهم غير مستعدين وحذرين من نشوء فوضى عبر حدودهم. في الأعلى، أطفال سوريون لاجئون يقفون خلف السياج في 18 يونيو/ حزيران 2011، لدى الهلال الأحمر التركي في مخيم Boynuyogun في محافظة جنوب شرقي تركيا تدعى Hatay، بالقرب من الحدود التركية.

كما ورد في تقارير جستين فيلاJustin Vela للفورين بوليسي Foreign Policy ، يعيش السوريون في مخيمات اللاجئين على الحدود التركية السورية في حالة من النسيان - تحت رحمة السلطات التركية، وفي قلق متزايد من تزايد الحرب الطائفية في بلادهم. منذ بداية الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد من عام مضى، أكثر من 11 ألف سوري وجدوا طريقهم إلى تركيا، بينما تدفق بعض اللاجئين نحو لبنان والأردن - وأكثر من 7500 شخص خسروا حياتهم. لكن بدلاً من الترحيب بهم، فإن العديد من اللاجئين وجدوا أن مضيفيهم غير مستعدين وحذرين من نشوء فوضى عبر حدودهم. في الأعلى، أطفال سوريون لاجئون يقفون خلف السياج في 18 يونيو/ حزيران 2011، لدى الهلال الأحمر التركي في مخيم Boynuyogun في محافظة جنوب شرقي تركيا تدعى Hatay، بالقرب من الحدود التركية.

كما ورد في تقارير جستين فيلاJustin Vela للفورين بوليسي Foreign Policy ، يعيش السوريون في مخيمات اللاجئين على الحدود التركية السورية في حالة من النسيان – تحت رحمة السلطات التركية، وفي قلق متزايد من تزايد الحرب الطائفية في بلادهم. منذ بداية الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد من عام مضى، أكثر من 11 ألف سوري وجدوا طريقهم إلى تركيا، بينما تدفق بعض اللاجئين نحو لبنان والأردن – وأكثر من 7500 شخص خسروا حياتهم. لكن بدلاً من الترحيب بهم، فإن العديد من اللاجئين وجدوا أن مضيفيهم غير مستعدين وحذرين من نشوء فوضى عبر حدودهم.

في الأعلى، أطفال سوريون لاجئون يقفون خلف السياج في 18 يونيو/ حزيران 2011، لدى الهلال الأحمر التركي في مخيم Boynuyogun في محافظة جنوب شرقي تركيا تدعى Hatay، بالقرب من الحدود التركية.

كما ورد في تقارير جستين فيلاJustin Vela للفورين بوليسي Foreign Policy ، يعيش السوريون في مخيمات اللاجئين على الحدود التركية السورية في حالة من النسيان – تحت رحمة السلطات التركية، وفي قلق متزايد من تزايد الحرب الطائفية في بلادهم. منذ بداية الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد من عام مضى، أكثر من 11 ألف سوري وجدوا طريقهم إلى تركيا، بينما تدفق بعض اللاجئين نحو لبنان والأردن – وأكثر من 7500 شخص خسروا حياتهم. لكن بدلاً من الترحيب بهم، فإن العديد من اللاجئين وجدوا أن مضيفيهم غير مستعدين وحذرين من نشوء فوضى عبر حدودهم.

في الأعلى، أطفال سوريون لاجئون يقفون خلف السياج في 18 يونيو/ حزيران 2011، لدى الهلال الأحمر التركي في مخيم Boynuyogun في محافظة جنوب شرقي تركيا تدعى Hatay، بالقرب من الحدود التركية.

التعقيبات مغلقة، لكن تستطيع post a comment.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s